وأخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه . وقال nindex.php?page=showalam&ids=13948الترمذي: حسن صحيح.
قال المنذري: "رفأه " من قولهم: رفأت الثوب ورفوته، فيكون دعاء له بالموافقة والملائمة، ويكون أيضا معناه التسكين والطمأنينة من قولهم: "رفوت الرجل " إذا سكنت ما به من روع .
[ ص: 449 ] قال ابن القيم رحمه الله: فعلى الأول أصله "رفأ"، بالهمز، ثم خفف، فقيل: "رفا"، وعلى الثاني: أصله الواو، فهو من المعتل.
قال الجوهري: رفوت الرجل، سكنته من الرعب قال أبو خراش الهذلي :
رفوني وقالوا: يا خويلد لم ترع فقلت وأنكرت الوجوه هم هم
والمرافاة: الاتفاق. قال:
ولما أن رأيت أبا رويم يرافيني ويكره أن يلاما
والرفاء: الالتحام والاتفاق، ويقال: رفيته ترفية، إذا قلت للمتزوج، بالرفاء والبنين، قال ابن السكيت: وإن شئت كان معناه بالسكون والطمأنينة، من رفوت الرجل إذا سكنته. تم كلامه.
[قال المنذري: وروي "رفح " بالحاء المهملة أبدل من الهمزة حاء، وقال بعضهم: "رقح" بالقاف، والترقيح: إصلاح المعيشة، وقد روي من حديث nindex.php?page=showalam&ids=222عقيل بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا أن نقول: بالرفاء والبنين وأمرنا أن نقول: بارك الله لك وبارك عليك - إلا أنة من رواية nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن البصري عنه، nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن البصري لم يسمع من nindex.php?page=showalam&ids=222عقيل بن أبي طالب. وروي أيضا عن nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن [ ص: 450 ] مرسلا].