في إسناده عبد الصمد بن حبيب الأزدي العوذي البصري. قال nindex.php?page=showalam&ids=17336ابن معين: [ ص: 104 ] ليس به بأس. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم الرازي: يكتب حديثه وليس بالمتروك، وقال: يحول من كتاب الضعفاء.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري: لين الحديث ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري أيضا: عبد الصمد بن حبيب منكر الحديث، ذاهب الحديث. ولم يعد nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هذا الحديث شيئا. وقال nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم الرازي: لين الحديث، ضعفه nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد بن حنبل. وذكر له nindex.php?page=showalam&ids=14798أبو جعفر العقيلي هذا الحديث ، وقال: لا يتابع عليه، ولا يعرف إلا به.
قال ابن القيم رحمه الله: واختلف أهل العلم في الأفضل من الصوم والفطر، فذهب nindex.php?page=showalam&ids=13عبد الله بن عمرو، وعبد الله بن عباس، وسعيد بن المسيب، والشعبي، nindex.php?page=showalam&ids=13760والأوزاعي، وإسحاق، nindex.php?page=showalam&ids=12251وأحمد إلى أن الفطر أفضل.
وذهب أنس وعثمان بن أبي العاص إلى أن الصوم أفضل.
وهو قول nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي nindex.php?page=showalam&ids=11990وأبي حنيفة nindex.php?page=showalam&ids=16867ومالك.
وذهب nindex.php?page=showalam&ids=16673عمر بن عبد العزيز nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة إلى أن أفضل الأمرين: [ ص: 105 ] أيسرهما.