التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل

المهدوي - أبو العباس أحمد بن عمار المهدوي

صفحة جزء
القراءات:

عاصم ، وحمزة ، والكسائي : (تساءلون) مخففا، وشدد الباقون.

[ ص: 207 ] حمزة : (والأرحام) بالجر، ونصب الباقون.

وعن عبد الله بن يزيد: (والأرحام) بالرفع.

ابن محيصن : (ولا تبدلوا الخبيث بالطيب) بتاء واحدة.

الحسن : (حوبا كبيرا) بفتح الحاء.

ابن وثاب، والنخعي : (ألا تقسطوا) بفتح التاء.

ابن وثاب، والنخعي : (وثلاث وربع) بغير ألف في (ربع) .

أبو زيد عن أبي عمرو ، وابن هرمز ، وغيرهما: (فواحدة) : بالرفع .

[ ص: 208 ] قتادة ، وغيره: (صدقاتهن) بضم الصاد، وإسكان الدال .

موسى بن الزبير: بضمهما.

ابن وثاب، والنخعي : بضمهما والتوحيد: (صدقتهن) .

(هنيئا مريئا) : الحسن بغير همز فيهما، وهو مذهب حمزة إذا وقف.

(لكم قيما) نافع ، وابن عامر : بغير ألف، والباقون: بألف.

ابن مسعود ، والسلمي، وعيسى الثقفي: (آنستم منهم رشدا) بفتح الراء والشين.

عائشة، وابن مسعود ، وغيرهما: (ذرية ضعفاء) ; مثل: (فعلاء) .

ابن عامر ، وأبو بكر: (وسيصلون) بضم الياء، وفتح الباقون.

نافع : (وإن كانت واحدة) بالرفع.

[ ص: 209 ] الحسن : (الثلث) ، و (السدس) ، و (الربع) ، و (الثمن) بتخفيف الأوسط منهن.

حمزة ، والكسائي : (فلإمه) بكسر همزة (أم) إذا كان قبلها كسرة، أو ياء ساكنة، وجملته : أربعة مواضع، فأما (أمهات) ; فقرأ الكسائي بكسر الهمزة وفتح الميم إذا انكسر ما قبل الهمزة، وجملته أيضا: أربعة مواضع.

وحمزة : يكسر الهمزة والميم جميعا فيهن، وهذا في الوصل، فإذا ابتدأ بهمزة (أم) و (أمهات) ; فلا خلاف في الضم، والباقون: يضمون الهمزة في الجميع، ويفتحون ميم (أمهات) .

ابن كثير ، وابن عامر ، وأبو بكر عن عاصم : (يوصى بها أو دين) الأول غير مسمى الفاعل، وأما الثاني; فقرأه كذلك ابن كثير وابن عامر وعاصم ، والباقون: (يوصي) فيهما مسمى الفاعل.

[ ص: 210 ] وعن الحسن : (يوصي) بالتشديد.

الأعمش ، وأبو رجاء باختلاف عنهما: (يورث كلالة) بكسر الراء، الحسن ، وعيسى الثقفي باختلاف عنهما: بالتشديد وكسر الراء.

أبو بكر بن أبي أويس عن نافع : بتشديد الخاء من (الأخ) [النساء: 23] إذا كانت فيه الألف واللام، مع نقل الحركة.

الحسن : (غير مضار وصية) بالإضافة.

(ندخله جنات) ، و (ندخله نارا) : نافع ، وابن عامر : بنون، وكذلك [ ص: 211 ] (ندخله) ، و (نعذبه) في (الفتح) ، و (نكفر عنه) و (ندخله) في (التغابن) ، و (ندخله) في آخر (الطلاق) ، والباقون: بياء فيهن.

ابن كثير : بتشديد النون من قوله: (واللذان يأتيانها) ، و (إن هذان) في (طه) [63]، و (هذان خصمان) في (الحج) [19]، و (هاتين على) في (القصص) [27]، وفيها: (فذانك) [32]، و (اللذين أضلانا) في (حم السجدة) [فصلت: 29) ، ووافقه أبو عمرو في (فذانك) خاصة، وخفف الباقون النون في الجميع.

حمزة ، والكسائي : (أن ترثوا النساء كرها) بضم الكاف، وكذلك (طوعا أو كرها) في (التوبة) [53]، فأما في (الأحقاف) [15]: (حملته أمه كرها ووضعته كرها) ، فضم فيهما عاصم ، وحمزة ، والكسائي ، وابن ذكوان عن ابن عامر ، وفتح الباقون في الجميع.

ابن كثير ، وأبو بكر: (مبينة) بفتح الياء في الإفراد حيث وقع، فأما (مبينات) بالجمع; فكسر الياء فيهن حيث وقع ابن عامر ، وحفص ، وحمزة ، والكسائي ، وفتح الباقون.

[ ص: 212 ] وعن ابن عباس : (مبينة) بإسكان الياء.

ابن محيصن : (وآتيتم احداهن) بحذف همزة (إحداهن) .

التالي السابق


الخدمات العلمية