قال nindex.php?page=showalam&ids=14980محمد بن كعب، nindex.php?page=showalam&ids=14676والضحاك: المعنى: حين تقوم إلى الصلاة، قال nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك:
يقول: الله أكبر تكبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا.
nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان الثوري: المعنى: أن يسبح الرجل إذا أراد أن يقوم من مجلسه، فيقول: سبحان الله العظيم، وبحمده.
nindex.php?page=showalam&ids=11838أبو الجوزاء: حين يقوم من منامه.
وقال nindex.php?page=showalam&ids=8علي رضي الله عنه في قوله: وإدبار النجوم : يعني: ركعتي الفجر.
[ ص: 236 ] فجعل بعض العلماء الآية على هذا القول- على الندب، وجعلها بعضهم منسوخة بالصلوات الخمس.
وعن nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك، nindex.php?page=showalam&ids=16327وابن زيد: أن قوله: وإدبار النجوم يراد به: صلاة الصبح، وهو اختيار nindex.php?page=showalam&ids=16935الطبري.