الإعراب:
التشديد في
عطلت هو الوجه، ويجوز أن يكون التخفيف كراهة التضعيف.
والتشديد في
سجرت لأن الفعل مسند إلى ضمير كثرة; فهو مثل:
وغلقت الأبواب [يوسف: 23]، والتخفيف يؤدي عن التشديد، ومثله:
[ ص: 46 ] والبحر المسجور [الطور: 6].
والتشديد في
حشرت ، و
نشرت ، و
سعرت كذلك.
والقول في:
وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت ظاهر.
وتقدم القول في
بضنين .
* * *
هذه
السورة مكية، وعددها: تسع وعشرون آية في جميع الأعداد سوى عدد أبي جعفر بن القعقاع; فهي فيه ثمان وعشرون آية، لم يعد فأين تذهبون [26].
* * *