(وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب. قال nindex.php?page=showalam&ids=9أنس: فلما نزلت هذه الآية: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون قام أبو طلحة) رضي الله عنه (إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن الله عز وجل يقول في كتابه: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ، وإن أحب أموالي إلي " بيرحى"، وإنها صدقة لله، أرجو برها وذخرها عند الله، فضمها يا رسول الله ! حيث شئت) .
لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، أمر nindex.php?page=showalam&ids=86أبا طلحة: أن يجعل صدقته في الأقربين. فجعلها في nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب، وحسان بن ثابت. وإنما يجتمعان معه في الجد السابع.
(فقسمها nindex.php?page=showalam&ids=86أبو طلحة في أقاربه، وبني عمه) كما تقدم.
وهو مصرح في رواية أخرى (عند nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم بلفظ: "اجعلها في قرابتك" قال: فجعلها في nindex.php?page=showalam&ids=144حسان بن ثابت، nindex.php?page=showalam&ids=34وأبي بن كعب) .