وفي رواية أخرى: (قالت: قدمت على أمي، وهي شركة في عهد قريش، إذ عاهدهم. فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله ! قدمت على أمي وهي راغبة. أفأصل أمي؟ قال: " نعم ! صلي أمك) .
[ ص: 550 ] قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض : الصحيح: راغبة بلا شك. ومعناه: راغبة عن الإسلام، وكارهة له.
وقيل: طامعة فيما أعطيتها، حريصة عليه.
وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=11998أبي داود: (وهي راغمة مشركة) .