وهو وجه الكلام؛ لأن المعروف في النفقة: فعلها باليمين.
قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض : ويشبه أن يكون الوهم فيها من الناقلين عن مسلم، لا من مسلم. بدليل إدخاله بعده حديث مالك. وقال: بمثل حديث عبيد الله.
[ ص: 578 ] وبين الخلاف في قوله: (وقال: ورجل معلق بالمسجد، إذا خرج منه حتى يعود إليه) .
فلو كان ما رواه مخالفا لرواية nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك، لنبه عليه كما نبه على هذا.