قال nindex.php?page=showalam&ids=12585ابن الأعرابي : ويقال : حلوان الكاهن : الشنع والصهميم
قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : وحلوان العراف أيضا : حرام . [ ص: 634 ] قال : والفرق بينهما أن الكاهن ، إنما يتعاطى الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان . ويدعي : معرفة الأسرار . والعراف : هو الذي يدعي : معرفة الشيء المسروق ، ومكان الضالة ، ونحوهما ، من الأمور . وقال أيضا : الكاهن هو الذي يدعي مطالعة علم الغيب ، ويخبر الناس عن الكوائن . وكان في العرب : "كهنة " يدعون : أنهم يعرفون كثيرا من الأمور . انتهى .
قال في "الفتح" : وفي معناه : التنجيم ، والضرب بالحصى ، وغير ذلك مما يتعاناه العرافون ، من استطلاع الغيب . انتهى