وأما ما ذكر في هذا الحديث: أن nindex.php?page=showalam&ids=55 "طلحة" أراد أن يصارف صاحب [ ص: 38 ] الذهب، ويأخذ الذهب ويؤخر دفع الدراهم إلى مجيء الخادم، فإنما قاله، لأنه ظن جوازه، كسائر البياعات. وما كان بلغه حكم المسألة، فأبلغه إياه nindex.php?page=showalam&ids=2عمر "رضي الله عنه"، فترك المصارفة. والله أعلم.