وقيل: يحتمل أن يكون قد جرب ذلك الجنس، فلم يكن فيه نجابة .
قال بعض العلماء: إذا كان مع ذلك أغر، زالت الكراهة، لزوال شبه الشكال.
وفي رواية أخرى: nindex.php?page=hadith&LINKID=674107 " والشكال: أن يكون الفرس، في رجله اليمنى بياض وفي يده اليسرى، أو في يده اليمنى ورجله اليسرى". قال النووي : هذا التفسير، أحد الأقوال في الشكال. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد، وجمهور أهل اللغة والغريب: هو أن يكون منه ثلاث قوائم محجلة، وواحدة مطلقة، تشبيها بالشكال الذي تشكل به الخيل. فإنه يكون في ثلاث قوائم غالبا. قال nindex.php?page=showalam&ids=12074أبو عبيد: وقد يكون الشكال ثلاث قوائم مطلقة، وواحدة محجلة. قال: ولا تكون المطلقة من الأرجل، أو المحجلة: إلا الرجل.
[ ص: 542 ] وقال ابن دريد: " الشكال ": أن يكون محجلا من شق واحد في يده ورجله. فإن كان مخالفا، قيل: الشكال مخالف. قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض : قال أبو عمرو المطرز: قيل " الشكال " بياض الرجل اليمنى، واليد اليمنى.