(عن أبي العلاء؛ أن nindex.php?page=showalam&ids=61عثمان بن أبي العاص، أتى النبي صلى الله عليه) وآله (وسلم، فقال: يا رسول الله! إن الشيطان، قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي، يلبسها) أي: يخلطها، ويشككني فيها. وهو بفتح أوله وكسر ثالثه. والمعنى: نكدني فيها: ومنعني لذتها. والفراغ للخشوع فيها.
(علي. فقال رسول الله، صلى الله عليه) وآله (وسلم: "ذاك [ ص: 288 ] شيطان، يقال له: خنزب") بكسر الخاء، وسكون النون، وفتح الزاي وكسرها، ويقال أيضا: بفتح الخاء، والزاي. حكاه nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض. ويقال أيضا: بضم الخاء، وفتح الزاي. حكاه nindex.php?page=showalam&ids=12569ابن الأثير، في النهاية. وهو غريب. (فإذا أحسسته، فتعوذ بالله منه. واتفل على يسارك ثلاثا. قال: ففعلت ذلك، فأذهبه الله عني) .