(قال: فوجدت ليده بردا - أو ريحا، كأنما أخرجها من جؤنة عطار). بضم الجيم) وهمزة بعدها. ويجوز ترك الهمزة، بقلبها واوا. كما في نظائرها. وقد ذكرها كثيرون، أو الأكثرون: في الواو.
قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض: هي مهموزة، وقد يترك همزها. وقال الجوهري: هي بالواو، وقد تهمز.
وهي "السفط"، الذي فيه متاع العطار. هكذا فسره الجمهور.