وهو بصحيح nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم النووي ، ص 181 ، 182 ج 15، المطبعة المصرية
(عن أبي حازم، عن nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد، قال: استعمل على المدينة رجل من آل مروان. قال: فدعا nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد، فأمره أن يشتم nindex.php?page=showalam&ids=8عليا. قال: فأبى سهل فقال له: أما إذ أبيت؛ فقل: لعن الله أبا التراب. فقال سهل: ما كان nindex.php?page=showalam&ids=8لعلي اسم أحب إليه من "أبي التراب" . وإن كان ليفرح إذا دعي بها.
(عن nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد ، رضي الله عنهما، قال : استعمل على المدينة : رجل من آل مروان . قال : فدعا nindex.php?page=showalam&ids=31سهل بن سعد ، فأمره : أن يشتم nindex.php?page=showalam&ids=8عليا . قال : فأبى سهل . فقال : أما إذا أبيت، فقل : لعن الله أبا التراب . فقال سهل : ما كان nindex.php?page=showalam&ids=8لعلي ، رضي الله عنه ؛ اسم أحب إليه من "أبي التراب" . وإن كان ليفرح إذا دعي بها .
فقال له : أخبرنا عن قصته : لم سمي "أبا تراب ؟" قال : جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : بيت nindex.php?page=showalam&ids=129فاطمة ، رضي الله عنها ، فلم يجد nindex.php?page=showalam&ids=8عليا في البيت ، فقال : "أين ابن عمك ؟" . فقالت : كان بيني وبينه شيء، فغاضبني : فخرج ، فلم يقل عندي) بفتح الياء وكسر القاف : من "القيلولة" ، وهي النوم نصف النهار .
(فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لإنسان : "انظر ، أين هو؟" . فجاء ، فقال : يا رسول الله ! هو في المسجد راقد . فجاءه رسول الله صلى الله عليه وآله (وسلم ؛ وهو مضطجع ، قد سقط رداؤه عن شقه : فأصابه تراب . فجعل رسول الله صلى الله عليه وآله [ ص: 332 ] (وسلم ؛ يمسحه عنه، ويقول : "قم ، أبا التراب! قم ، أبا التراب!") .