(عن أم مبشر؛ أنها سمعت النبي، صلى الله عليه) وآله (وسلم؛ يقول -عند nindex.php?page=showalam&ids=41حفصة-: "لا يدخل النار -إن شاء الله تعالى- من أصحاب الشجرة أحد من الذين بايعوا تحتها).
والصحيح أن المراد بالورود في الآية: المرور على الصراط. وهو جسر منصوب على "متن جهنم" فيقع فيها أهلها، وينجو الآخرون. اللهم! اجعلنا من هذه الآخرين، واحشرنا في زمرة السلف الصالحين.