[ ص: 326 ] قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض: قيل: هو على ظاهره، فيكون ظلمات على صاحبه، لا يهتدي يوم القيامة سبيلا، حتى يسعى نور المؤمنين بين أيديهم وبأيمانهم.
وأقول: لا مانع من إرادة الجميع؛ فإن الظالم يستحق بجميع ذلك.
(واتقوا الشح؛ فإن الشح أهلك من كان قبلكم) .
قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض: يحتمل أن هذا الهلاك هو الهلاك الذي أخبر عنهم به في الدنيا، بأنهم سفكوا دماءهم، كما قال: (حملهم على أن سفكوا دماءهم، واستحلوا محارمهم) .