(عن nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر، رضي الله عنهما، أن الناس نزلوا، مع رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم: على الحجر «أرض ثمود» فاستقوا من آبارها) .
وفي رواية: (من «بئارها») .
و«الأبئار»: بإسكان الباء، وبعدها همزة: جمع «بئر»: كحمل وأحمال. ويجوز قلبه، فيقال: «آبار» -بهمزة ممدودة، وبفتح الباء، وهو جمع قلة- «وبئار» بكسر الباء: جمع كثرة.
(وعجنوا به العجين، فأمرهم رسول الله، صلى الله عليه) وآله (وسلم: أن يهريقوا ما استقوا، ويعلفوا الإبل العجين، وأمرهم أن يستقوا من البئر التي كانت تردها الناقة) .