(عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس، رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم؛ عاد رجلا من المسلمين، قد خفت، فصار مثل الفرخ) أي: ضعف.
(فقال له رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم: "هل كنت تدعو بشيء، أو تسأله إياه؟ قال: نعم. كنت أقول: اللهم ! ما كنت معاقبي به في الآخرة: فعجله لي في الدنيا. فقال رسول الله، صلى الله عليه) وآله (وسلم: "سبحان الله ! لا تطيقه - أو لا تستطيعه - أفلا قلت: اللهم ! آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار؟") .