فقيل: كيف يكون ذلك؟ قال: "الهرج. القاتل والمقتول في النار" ).
(الشرح)
أما القاتل: فظاهر. وأما المقتول: فلكونه حريصا عازما: على قتل صاحبه.
ولم يشرحه النووي . ومعناه: واضح.
وهذا معجزة ظاهرة له، صلى الله عليه وآله وسلم. فقد شوهد ويشاهد: ما أخبر به الصادق المصدوق، عند المرج والهرج، في الأقطار، وكثرة القتل، والسفك: في الأمصار.