أصحها: أن نذرها في الأقصى جاز العدول إلى مسجد المدينة دون عكسه.
وهذا الحديث مما أنكر على nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم بسبب إسناده. وهو مما استدركه nindex.php?page=showalam&ids=14269الدارقطني عليه. وقال: ليس بمحفوظ.
وأطنب النووي الكلام عليه.
[ ص: 224 ] ثم قال: ومع هذا؛ فالمتن صحيح بلا خلاف. انتهى.