قال كريب: وسبعا في التابوت. فلقيت بعض ولد nindex.php?page=showalam&ids=18العباس، فحدثني بهن فذكر عصبي ولحمي ودمي وشعري وبشري وذكر خصلتين ]
(الشرح)
(عن nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس) رضي الله عنهما،: (قال: بت ليلة عند خالتي nindex.php?page=showalam&ids=156 "ميمونة" فقام النبي صلى الله عليه وسلم من الليل فأتى حاجته) يعني: الحدث.
(ثم غسل وجهه ويديه) هذا الغسل للتنظيف، والتنشيط للذكر وغيره.
(ثم نام، ثم قام فأتى القربة فأطلق شناقها) .
بكسر الشين: أي الخيط الذي تربط به في الوتد. قاله: أبو عبيدة، nindex.php?page=showalam&ids=12074وأبو عبيد، وغيرهما.
وقيل: الوكاء.
(ثم توضأ وضوءا بين الوضوءين ولم يكثر، وقد أبلغ.
[ ص: 53 ] ثم قام فصلى؛ فقمت فتمطيت كراهية أن يرى أني كنت أنتبه له) .
ووقع في nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري و"أبقيه ". ومعناه: أرقبه. وهو معنى: أنتبه له.
(فتوضأت. فقام فصلى، فقمت عن يساره. فأخذ بيدي فأدارني عن يمينه) .
(فتتامت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل ثلاث عشرة ركعة، ثم اضطجع فنام حتى نفخ، وكان إذا نام نفخ. فأتاه nindex.php?page=showalam&ids=115بلال فآذنه بالصلاة، فقام فصلى ولم يتوضأ) .