(عن nindex.php?page=showalam&ids=12عبد الله بن عمر) رضي الله عنهما؛ (قال: اشتكى nindex.php?page=showalam&ids=228سعد بن عبادة شكوى له، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده مع nindex.php?page=showalam&ids=38عبد الرحمن بن عوف، [ ص: 305 ] nindex.php?page=showalam&ids=37وسعد بن أبي وقاص، وعبد الله بن مسعود) .
وقد وردت في فضل العيادة أحاديث في nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم وغيره، وكلها تدل على تأكدها.
(فلما دخل عليه وجده في غشية) بفتح الغين، وكسر الشين، وتشديد الياء.
قال nindex.php?page=showalam&ids=14961عياض : هكذا رواية الأكثرين، وضبطه بعضهم بإسكان الشين، وتخفيف الياء.
وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : (في غاشية) . وكله صحيح.
وفيه: قولان. "أحدهما": من يغشاه من أهله.
"والثاني": ما يغشاه من كرب الموت.
(فقال: "أقد قضى؟" قالوا: لا. يا رسول الله! فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم) . فيه جواز البكاء على الميت.
(فلما رأى القوم بكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بكوا. فقال: "ألا تسمعون؟" إن الله لا يعذب بدمع العين، ولا بحزن القلب. ولكن يعذب بهذا، - وأشار إلى لسانه - أو يرحم ".)
وفي حديث nindex.php?page=showalam&ids=111أسامة بن زيد، في قصة موت صبي إحدى بناته صلى الله عليه وسلم: