عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
السنن الكبرى للنسائي
كتاب التفسير
سورة البقرة
قوله تعالى ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
فهرس الكتاب
السنن الكبرى للنسائي
النسائي - أحمد بن شعيب النسائي
صفحة
35
جزء
11139 - أخبرنا
محمد بن حاتم
، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=15679
حبان
، أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=16418
عبد الله
، عن
nindex.php?page=showalam&ids=15784
حيوة
، أخبرني
nindex.php?page=showalam&ids=17346
يزيد بن أبي حبيب
، حدثنا
أسلم أبو عمران
قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=674074
كنا
بالقسطنطينة
، وعلى
أهل مصر
nindex.php?page=showalam&ids=27
عقبة بن عامر
، وعلى
أهل الشام
nindex.php?page=showalam&ids=16789
فضالة بن عبيد
، فخرج من
المدينة
صف عظيم من
الروم
، وصففنا لهم صفا عظيما من المسلمين ، فحمل رجل من المسلمين على صف
الروم
حتى دخل بهم ، ثم خرج إلينا مقبلا
، فصاح الناس ، فقالوا :
[
ص:
35 ]
سبحان الله ! الفتى ألقى بيده إلى التهلكة ، فقال
nindex.php?page=showalam&ids=50
أبو أيوب
صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أيها الناس ، إنكم تتأولون هذه الآية على هذا التأويل ، وإنما أنزلت هذه الآية فينا معشر
الأنصار
، لما أعز الله دينه وكثر ناصريه قلنا بيننا بعضنا لبعض سرا من رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن أموالنا قد ضاعت ، فلو أنا أقمنا فيها وأصلحنا ما ضاع منها ، فأنزل الله تبارك وتعالى في كتابه يرد علينا ما هممنا به قال :
وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
، فكانت التهلكة الإقامة التي أردنا أن نقيم في أموالنا فنصلحها ، فأمرنا بالغزو ، فما زال
أبو أيوب
غازيا في سبيل الله حتى قبض
.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة
تفسير الآية