23 - تأويل قول الله جل ثناؤه :
فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان 7157 -
nindex.php?page=showalam&ids=14061الحارث بن مسكين - قراءة عليه - عن
nindex.php?page=showalam&ids=16008سفيان عن
nindex.php?page=showalam&ids=16666عمرو عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال :
كان في بني إسرائيل القصاص ، ولم تكن [ ص: 395 ] فيهم الدية ، فأنزل الله عز وجل : كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله : فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ، فالعفو : أن يقبل الدية في العمد ، و واتباع بالمعروف يقول : يتبع هذا بالمعروف وأداء إليه بإحسان ويؤدي هذا بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة ما كتب على من كان قبلكم إنما هو كان القصاص وليس الدية .