عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
فتح الرحمن في تفسير القرآن
سورة التوبة
فهرس الكتاب
فتح الرحمن في تفسير القرآن
مجير الدين الحنبلي - مجير الدين بن محمد العليمي المقدسي الحنبلي
صفحة
156
جزء
كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون
.
[8]
كيف
أعاد الإنكار والاستبعاد؛ أي: كيف يكون لهم عهد.
وإن يظهروا عليكم
يظفروا بكم.
لا يرقبوا
يحفظوا
فيكم إلا
قرابة
ولا ذمة
عهدا،
والذمة في اللغة: عبارة عن العهد، وفي الشرع: عبارة عن وصف يصير فيه أهلا للإيجاب والاستحباب.
يرضونكم بأفواههم
يظهرون الجميل، ويضمرون القبيح،
وتأبى قلوبهم
الإيمان
وأكثرهم فاسقون
ناقضو العهد؛ لأن منهم من وفى.
* * *
[
ص:
156 ]
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية