ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم .
[15]
ويذهب غيظ قلوبهم كربها ووجدها.
ويتوب الله على من يشاء فيهديه للإسلام؛
nindex.php?page=showalam&ids=12026كأبي سفيان، nindex.php?page=showalam&ids=28وعكرمة بن أبي جهل، وسهيل بن عمرو. وقراءة العامة: (ويتوب) برفع الباء استئنافا إخبارا عن توبته على من أسلم، وقرأ
رويس عن
nindex.php?page=showalam&ids=17379يعقوب بخلاف عنه: بنصب الباء على تقدير وأن (يتوب) أو حتى.
والله عليم بما كان وسيكون
حكيم لا يفعل شيئا عبثا.
* * *