ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون .
[85]
ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون الخطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم -، والمراد: أمته، إذ هو بإجماع ممن لا تفتنه زخارف الدنيا، ووجه تكريرها تأكيد هذا المعنى، وأيضا لأن الناس كانوا يفتنون بصلاح حال المنافقين في دنياهم.