صفحة جزء
من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون .

[15] ونزل في كل من عمل عملا لغير الله تعالى من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها بإحسانه وبره.

نوف إليهم أعمالهم فيها أي: أجور أعمالهم في الدنيا؛ بسعة الرزق، وطيب العيش وهم فيها أي: في الدنيا لا يبخسون لا ينقصون من حظهم.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية