صفحة جزء
وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة ألا إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود .

[60] وأتبعوا أردفوا في هذه الدنيا لعنة تلحقهم، واللعنة: الإبعاد والطرد عن الرحمة ويوم القيامة أيضا.

ألا إن عادا كفروا ربهم جحدوا نعمته ألا بعدا لعاد من رحمة الله تعالى قوم هود عطف بيان لعاد؛ ليتميزوا عن عاد الثانية، وهي عاد إرم.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية