الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- فتح الرحمن في تفسير القرآن
- سورة يوسف عليه السلام
فتح الرحمن في تفسير القرآن
مجير الدين الحنبلي - مجير الدين بن محمد العليمي المقدسي الحنبلي
صفحة
443
ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون .
[68] ولما دخلوا متفرقين من حيث أمرهم أبوهم من الأبواب المتفرقة. [ ص: 443 ]
ما كان يغني رأي يعقوب عنهم من الله من قضائه من شيء لأنهم سرقوا وافتضحوا، وأخذ أخوهم منهم، وازداد حزن أبيهم إلا لكن حاجة في نفس يعقوب قضاها هي الشفقة عليهم.
وإنه لذو علم لما علمناه أي: هو عالم عامل بتعليمنا إياه.
ولكن أكثر الناس لا يعلمون ما علم يعقوب.
* * *
[68] ولما دخلوا متفرقين من حيث أمرهم أبوهم من الأبواب المتفرقة. [ ص: 443 ]
ما كان يغني رأي يعقوب عنهم من الله من قضائه من شيء لأنهم سرقوا وافتضحوا، وأخذ أخوهم منهم، وازداد حزن أبيهم إلا لكن حاجة في نفس يعقوب قضاها هي الشفقة عليهم.
وإنه لذو علم لما علمناه أي: هو عالم عامل بتعليمنا إياه.
ولكن أكثر الناس لا يعلمون ما علم يعقوب.
* * *
التالي
السابق
الخدمات العلمية
