ولنسكننكم الأرض من بعدهم ذلك لمن خاف مقامي وخاف وعيد .
[14]
ولنسكننكم الأرض أي: أرضهم.
من بعدهم من بعد هلاكهم
ذلك أي: الإسكان.
لمن خاف مقامي أي: موقف الحساب.
وخاف وعيد بالعذاب. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17274ورش عن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع (وعيدي) بإثبات الياء وصلا، ويعقوب: بإثباتها في الحالين، وحذفها الباقون فيهما.
* * *
[ ص: 512 ]