ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون .
[6]
ولكم فيها جمال زينة
حين تريحون أي : الإبل ، تردونها إلى المراح ، بضم الميم ، وهو المبيت والمأوى أيضا .
وحين تسرحون ترسلونها غدوة إلى المراعي ، وقدم الإراحة على التسريح ؛ لأنها في المراح أحسن خلقا منها في المسرح ، وأكثر لبنا ، وأعجب إلى صاحبها .
* * *