وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا .
[67]
وإذا مسكم الضر في البحر خوف الغرق .
ضل ذهب عن أوهامكم .
من تدعون من الآلهة
إلا إياه فلا تدعون في ذلك الوقت سواه .
فلما نجاكم من الغرق
إلى البر أعرضتم عن الإيمان .
وكان الإنسان كفورا للنعم ، والإنسان هنا للجنس ، وكل واحد لا يكاد يؤدي شكر الله كما يجب .
* * *