صفحة جزء
وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا .

[80] وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا خفنا .

أن يرهقهما يغشيهما .

طغيانا وكفرا بأن يطغى عليهما بعقوقهما ، أو يحملهما حبه على متابعته ، وذلك طغيان وكفر .

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية