قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا [مريم : 47] .
[47]
قال إبراهيم :
سلام عليك أي : سلمت من أن أصيبك بمكروه ، وذلك أنه لم يؤمر بقتاله على كفره .
سأستغفر لك ربي سأسأل الله لك توبة تنال بها المغفرة .
إنه كان بي حفيا بليغا في البر واللطف . قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع ،
nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو : (ربي إنه ) بفتح الياء ، والباقون : بإسكانها .
* * *