وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين .
[241]
وللمطلقات متاع بالمعروف لما نزل
ومتعوهن على الموسع قدره إلى
حقا على المحسنين قال رجل من المسلمين: إن أحسنت فعلت، وإن لم أرد لم أفعل، فنزلت هذه الآية، وجعل الله المتعة لهن بلام التمليك، ثم أكد ذلك بقوله:
حقا على المتقين للشرك، وتقدم ذكر الخلاف في الآية المتقدمة.