ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق [الحج : 9] .
[9]
ثاني عطفه لاويا جانبه متكبرا
ليضل عن سبيل الله قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير ،
nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو : (ليضل ) بفتح الياء على اللزوم ، وقرأ الباقون : بالضم ، أي : ليضل هو الناس .
له في الدنيا خزي عذاب وهوان ، فقتل
النضر بن الحارث ، وعقبة بن أبي معيط ببدر صبرا
ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق وهو النار .
* * *