أفبعذابنا يستعجلون .
[204] ولما أوعدهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بالعذاب، قالوا: إلى متى توعدنا بالعذاب، ومتى هذا العذاب؟! فنزل قوله تعالى:
أفبعذابنا يستعجلون [ ص: 103 ] فيقولون:
فأمطر علينا حجارة [الأنفال: 32]،
فأتنا بما تعدنا [الأحقاف: 22].
* * *