من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم .
[5]
من كان يرجو لقاء الله يأمل ثوابه، ويخشى البعث والحساب.
فإن أجل الله هو الأمد المضروب للثواب والعقاب
لآت لكائن.
روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=17379يعقوب ،
nindex.php?page=showalam&ids=16832وقنبل : الوقف بالياء على (لآتي).
وهو السميع العليم فلا يفوته شيء.