ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون .
[21]
ولنذيقنهم من العذاب الأدنى أي: الأقرب عذاب الدنيا من
[ ص: 330 ] القتل والأسر والمحن
دون العذاب الأكبر عذاب الآخرة; أي: نذيقهم العذاب هنا قبل العذاب.
ثم
لعلهم أي: من بقي منهم
يرجعون يتوبون.
* * *