ثمنا قليلا من حطام الدنيا، قيل: نزلت لما بدل اليهود نعت محمد - صلى الله عليه وسلم -، وعهد الله الذي عهده إليهم في التوراة، وكتبوا غيرهما، وقيل: أراد بعض الصحابة أخذ مال بيمين كاذبة، أو باع رجل سلعة في السوق، فحلف بالله لقد أعطي ما لم يعط ليوقع فيها مسلما، فنزلت.