هو الذي خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم يخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم ثم لتكونوا شيوخا ومنكم من يتوفى من قبل ولتبلغوا أجلا مسمى ولعلكم تعقلون .
[67]
هو الذي خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم يخرجكم طفلا أي: أطفالا، وتعلق (لتبلغوا) بمحذوف، تقديره: يبقيكم.
ثم لتبلغوا أشدكم تكامل قوتكم، وكذلك.
ثم لتكونوا شيوخا قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير، nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم، nindex.php?page=showalam&ids=11863وابن ذكوان عن
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر: (شيوخا) بكسر الشين، والباقون: بضمها.
ومنكم من يتوفى من قبل من قبل الأشد، ومن قبل أن يصير شيخا، يفعل ذلك بكم لتعيشوا.
ولتبلغوا أجلا مسمى وقتا محددا، وهو وقت الموت.
ولعلكم تعقلون دلائل التوحيد، فتؤمنون.