الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام- الرئيسية
- فتح الرحمن في تفسير القرآن
- سورة الشورى
فتح الرحمن في تفسير القرآن
مجير الدين الحنبلي - مجير الدين بن محمد العليمي المقدسي الحنبلي
صفحة
174
ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة ولكن يدخل من يشاء في رحمته والظالمون ما لهم من ولي ولا نصير .
[8] ثم قرن تعالى تسلية نبيه بأن عرفه بأن الأمور موقوفة على مشيئته تعالى، فقال: ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة على دين واحد، وهو الإسلام.
ولكن يدخل من يشاء إيمانه، وهو من سبقت له السعادة عنده.
في رحمته في دين الإسلام.
والظالمون الكافرون الميسرون لعمل الشقاوة.
ما لهم من ولي ولا نصير ينقذهم من عذابه تعالى.
[8] ثم قرن تعالى تسلية نبيه بأن عرفه بأن الأمور موقوفة على مشيئته تعالى، فقال: ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة على دين واحد، وهو الإسلام.
ولكن يدخل من يشاء إيمانه، وهو من سبقت له السعادة عنده.
في رحمته في دين الإسلام.
والظالمون الكافرون الميسرون لعمل الشقاوة.
ما لهم من ولي ولا نصير ينقذهم من عذابه تعالى.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
