عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
فتح الرحمن في تفسير القرآن
سورة الأحقاف
فهرس الكتاب
فتح الرحمن في تفسير القرآن
مجير الدين الحنبلي - مجير الدين بن محمد العليمي المقدسي الحنبلي
صفحة
281
جزء
قل أرأيتم ما تدعون من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين
.
[4]
قل أرأيتم
استفهام على معنى التوبيخ
ما تدعون
تعبدون.
من دون الله أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم
أي: للأصنام
شرك
أي: مشاركة
في
خلق
السماوات
مع الله حتى تشركوهم في عبادته.
ائتوني بكتاب من قبل هذا
يعني: جاءكم من الله قبل القرآن فيه بيان ما تقولون.
[
ص:
281 ]
أو أثارة من علم
أي: بقية من علم يؤثر عن الأولين.
إن كنتم صادقين
في دعواكم.
* * *
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية