صفحة جزء
ألقيا في جهنم كل كفار عنيد .

[24] ثم يقال للسائق والشهيد، أو خطاب للواحد بلفظ التثنية على عادة العرب، والمراد: مالك; كأنه قيل: ألق ألق تأكيدا ألقيا في جهنم كل كفار عنيد معاند للحق.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية