عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
فتح الرحمن في تفسير القرآن
سورة النجم
فهرس الكتاب
فتح الرحمن في تفسير القرآن
مجير الدين الحنبلي - مجير الدين بن محمد العليمي المقدسي الحنبلي
صفحة
441
جزء
إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى
.
[23]
إن هي
أي: الأصنام
إلا أسماء
لا حقيقة تحتها من نفع أو ضر
سميتموها
أي: سميتم بها
أنتم وآباؤكم
آلهة تخرصا.
ما أنزل الله بها
بتلك الأسماء
من سلطان
حجة على تسميتهم، ثم رجع إلى الخبر بعد المخاطبة، فقال:
إن يتبعون إلا الظن
في قولهم: إنها آلهة
وما تهوى الأنفس
الخبيثة مما زين لهم الشيطان.
ولقد جاءهم من ربهم الهدى
على لسان الرسل.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية