صفحة جزء
ألا تزر وازرة وزر أخرى .

[38] ثم بين تعالى ما في صحفهما، فقال: ألا تزر وازرة وزر أخرى أي: لا تحمل حاملة حمل غيرها بأن تؤخذ بإثمها، وفي هذا إبطال قول من قال للوليد بن المغيرة: إنه يحمل عنه الإثم.

التالي السابق


الخدمات العلمية