وكانوا يقولون أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون .
[47]
وكانوا يقولون أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون محشورون،
[ ص: 511 ] قالوا ذلك على طريق الإنكار والتعجب. واختلف القراء في (أئذا) (أئنا)، فقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع، nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب; بالاستفهام في الأول، والإخبار في الثاني، وقرأ الباقون: بالاستفهام فيهما، وهم على أصولهم في التحقيق والتسهيل، وإدخال الألف كما تقدم في سورة
قد أفلح المؤمنون واختلفوا في كسر الميم وضمها من (متنا)، فقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع، nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، nindex.php?page=showalam&ids=15833وخلف، وحفص عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم: بالكسر، والباقون: بالضم.
* * *