فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير .
[15]
فاليوم لا يؤخذ منكم فدية بدل; بأن تنقذوا أنفسكم من العذاب. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر، nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر، nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب: (تؤخذ) بالتاء على التأنيث، والباقون: بالياء على التذكير; لأن الفداء بمعنى الفدية.
ولا من الذين كفروا وهم المشركون، والخطاب الأول للمنافقين.
مأواكم النار هي مولاكم أي: أولى بكم
وبئس المصير النار.