أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها .
[27] ثم خاطب منكري البعث فقال:
أأنتم أشد خلقا أصعب خلقا.
أم السماء مبتدأ محذوف الخبر؛ أي: أم السماء أشد؟ واختلاف القراء في الهمزتين من (أأنتم) كاختلافهم فيهما من
أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم في سورة الأنبياء، ثم وصف خلق السماء فقال:
بناها .
* * *